السبت، 18 ديسمبر 2021

الفقهاء السبعة ( تحتاج ترتيب وتهذيب )

 الفقهاء السبعة المعروفين الذين يجمعهم قول الشاعر:

فخذهم عبيد الله عروة قاسم ... سعيد أبو بكر سليمان خارجة 

الفقهاء السبعة في المدينة ستة منهم متفق على عدهم في الفقهاء السبعة، 
وهم سعيد بن المسيب ، و عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ،و خارجة بن زيد بن ثابت ، 
و عروة بن الزبير ، و القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق ، و سليمان بن يسار ، 
والسابع فيه ثلاثة أقوال: 
قيل: أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف . وقيل: أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام . وقيل: سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب

الفقهاء السبعة الذين نظمهم بعض العلماء بقوله: 
إذا قيل من في الدين سبعة أبحر       رواياتهم ليست عن العلم خارجة
 فقل: هم عبيد الله عروة قاسم      سعيد أبو بكر سليمان خارجة 
الأول : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ابن أخي عبد الله بن مسعود الصحابي.
 الثاني: عروة بن الزبير بن العوام خالته عائشة رضي الله عنها. 
الثالث: القاسم بن محمد بن أبي بكر عمته عائشة رضي الله عنها. 
الرابع: سعيد بن المسيب بن حزن العالم المشهور التابعي العابد، وهو من أفاضل قريش.
 الخامس: أبو بكر بن الحارث بن هشام من بني مخزوم من قريش. السادس: سليمان بن يسار مولى مملوك، ولكن منّ الله عليه بالعلم.
 السابع: خارجة بن زيد بن ثابت . هؤلاء من أجلاء علماء التابعين، 
ولهم من يروي عنهم، اشتهروا بالعلم، ثم اشتهر بعدهم من صغار التابعين من لهم مكانة في العلم ومكانة في الدين، 
فمن علماء المدينة: محمد بن مسلم الزهري المعروف بابن شهاب . وربيعة بن عبد الرحمن ويعرف بربيعة الرأي .
 ومن علماء مكة: 
عطاء بن أبي رباح مولى عتيق، ولكن منّ الله تعالى عليه بالعلم. 
وكذلك أيضاً في سائر البلاد، ورثهم أيضاً تلامذتهم، مثل: عبد الملك بن جريج و شعبة بن الحجاج و سفيان الثوري 
والأئمة الأربعة المشهورون، المشهود لهم بالإمامة: 
في العراق أبو حنيفة ، 
وفي المدينة مالك ، 
وفي بغداد الإمام أحمد ، 
وفي مكة ثم في مصر الإمام الشافعي ، 
وفي مصر أيضاً الإمام الليث بن سعد ، 
وفي الشام الإمام الأوزاعي، وأتباعهم وأشباههم.



824. وَفِي الكِبَارِ الفُقَهَاءِ السَّبْعَهْ        خَارِجَةُ القَاسِمُ ثُمَّ عُرْوَهْ
825. ثُمَّ سُلَيْمَانُ عُبَيْدُ اللهِ                    سَعِيدُ والسَّابِعُ ذُو اشْتِبَاهِ
826. إمَّا أَبُو سَلَمَةٍ  أَوْ سَالِمُ                       أَوْ فَأَبو بَكْرٍ خِلاَفٌ قَائِمُ

 الفقهاء السبعة في المدينة ستة منهم متفق على عدهم في الفقهاء السبعة، 
وهم سعيد بن المسيب ، و عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ،و خارجة بن زيد بن ثابت ، 
و عروة بن الزبير ، و القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق ، و سليمان بن يسار ، 
والسابع فيه ثلاثة أقوال: 
قيل: أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف . وقيل: أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام . وقيل: سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب


في المدينة الفقهاء السبعة الذي اشتهروا بهذا الاسم، نظمهم بعض العلماء بقوله : 

إذا قيل من في العلم سبعة أبحر              روايتهم ليست عن العلم خارجه 
فقل هم عبيد الله عروة قاسم                 سعيد أبو بكر سليمان خارجه

 هؤلاء السبعة هم فقهاء المدينة وأكثرهم من قريش، وفيهم من ليس من قريش،
 وفيهم عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود من هذيل، و عروة بن الزبير وهو من أكابر قريش، 
و قاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق ، و سعيد بن المسيب من بني مخزوم من أكابر قريش،
 و أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام ، فجده الحارث بن هشام أخو أبي جهل من بني مخزوم، 
ومن الموالي سليمان بن يسار ، و خارجه بن زيد بن ثابت من الأنصار.
هؤلاء تلامذة للصحابة وهم قدوة لمن بعدهم، ولم يدخلوا في شيء من البدع، ولم ينقل عنهم شيء من المخالفات، بل هم من حملة العقيدة، ومن الذين بلغوا العلم ونفع الله تعالى بعلمهم نفعاً كبيراً .


( فَائِدَةٌ ) 
الْمُرَادُ بِالْفُقَهَاءِ السَّبْعَةُ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ وَعُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ وَالْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ وَخَارِجَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ 
وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ وَسُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ 
وَاخْتُلِفَ فِي السَّابِعِ 
فَقِيلَ أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ 
وَقِيلَ سَالِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ 
وَقِيلَ أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ 

وَالْمَدَنِيُّونَ يُشَارُ بِهِمْ إلَى ابْنِ كِنَانَةَ وَابْنِ الْمَاجِشُونِ وَمُطَّرِفٍ وَابْنِ نَافِعٍ وَابْنِ مَسْلَمَةَ وَنُظَرَائِهِمْ 
وَالْمِصْرِيُّونَ يُشَارُ بِهِمْ إلَى ابْنِ الْقَاسِمِ وَأَشْهَبَ وَابْنِ وَهْبٍ وَأَصْبَغَ بْنِ الْفَرَجِ وَابْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ وَنَظَائِرُهُمْ 
وَالْعِرَاقِيُّونَ يُشَارُ بِهِمْ إلَى الْقَاضِي إسْمَاعِيلِ وَالْقَاضِي أَبِي الْحَسَنِ وَابْنِ الْقَصَّارِ وَابْنِ الْجَلَّابِ وَالْقَاضِي عَبْدِ الْوَهَّابِ وَالْقَاضِي أَبِي الْفَرَجِ وَالشَّيْخِ أَبِي بَكْرٍ الْأَبْهَرِيِّ وَنَظَائِرِهِمْ 
وَالْمَغَارِبَةُ يُشَارُ بِهِمْ إلَى الشَّيْخِ ابْنِ أَبِي زَيْدٍ وَالْقَابِسِيِّ وَابْنِ اللَّبَّادِ وَالْبَاجِيِّ اللَّخْمِيِّ وَابْنِ مُحْرِزٍ وَابْنِ عَبْدِ الْبَرِّ وَابْنِ رُشْدٍ وَابْنِ الْعَرَبِيِّ وَالْقَاضِي سَنَدٍ وَالْمَخْزُومِيِّ ، وَهُوَ الْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَخْزُومِيُّ مِنْ أَكَابِرِ أَصْحَابِ مَالِكٍ وَرَوَى عَنْهُ الْبُخَارِيُّ .

الْفُقَهَاءِ السَّبْعَةُ وهم :
 سعيد بن المسيب (ت93هـ) وعبيدالله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود (ت94هـ) وعروة بن الزبيربن العوام (ت94هـ)، 
والقاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق (ت106هـ)، وأبوبكر بن عبدالرحمن بن الحارث بن هشام المخزومي (ت94هـ)
، وسليمان بن يسار مولى ميمونة رضي الله عنها (ت100هـ)، وخارجة بن زيد بن ثابت الأنصاري (ت100هـ). هؤلاء هم الفقهاء السبعة يجمعهم هذان البيتان :
إذا قيل من في العلم سبعة أبحرٍ                روايتهم ليست عن العلم خارجة
فقل هم عبيدالله عروة قاسم                  سعيد أبوبكر سليمان خارجة

ولعل تكملة العشرة هم:
سالم بن عبدالله بن عمر بن الخطاب (ت106هـ)، وأبو سلمة بن عبدالرحمن بن عوف (ت104هـ) ، وأبان بن عثمان (ت105هـ) .

الفقهاء السبعة وفوائد ( تحتاج ترتيب ومراجعة )

انقر هنا لبدء الإنشاء ... =================
الفقهاء السبعة المعروفين الذين يجمعهم قول الشاعر:
فخذهم عبيد الله عروة قاسم ... سعيد أبو بكر سليمان خارجة 

الفقهاء السبعة في المدينة ستة منهم متفق على عدهم في الفقهاء السبعة، 
وهم سعيد بن المسيب ، و عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ،و خارجة بن زيد بن ثابت ، 
و عروة بن الزبير ، و القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق ، و سليمان بن يسار ، 
والسابع فيه ثلاثة أقوال: 
قيل: أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف . وقيل: أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام . وقيل: سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب

الفقهاء السبعة الذين نظمهم بعض العلماء بقوله: 
إذا قيل من في الدين سبعة أبحر       رواياتهم ليست عن العلم خارجة
 فقل: هم عبيد الله عروة قاسم      سعيد أبو بكر سليمان خارجة 
الأول : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ابن أخي عبد الله بن مسعود الصحابي.
 الثاني: عروة بن الزبير بن العوام خالته عائشة رضي الله عنها. 
الثالث: القاسم بن محمد بن أبي بكر عمته عائشة رضي الله عنها. 
الرابع: سعيد بن المسيب بن حزن العالم المشهور التابعي العابد، وهو من أفاضل قريش.
 الخامس: أبو بكر بن الحارث بن هشام من بني مخزوم من قريش. السادس: سليمان بن يسار مولى مملوك، ولكن منّ الله عليه بالعلم.
 السابع: خارجة بن زيد بن ثابت . هؤلاء من أجلاء علماء التابعين، 
ولهم من يروي عنهم، اشتهروا بالعلم، ثم اشتهر بعدهم من صغار التابعين من لهم مكانة في العلم ومكانة في الدين، 
فمن علماء المدينة: محمد بن مسلم الزهري المعروف بابن شهاب . وربيعة بن عبد الرحمن ويعرف بربيعة الرأي .
 ومن علماء مكة: 
عطاء بن أبي رباح مولى عتيق، ولكن منّ الله تعالى عليه بالعلم. 
وكذلك أيضاً في سائر البلاد، ورثهم أيضاً تلامذتهم، مثل: عبد الملك بن جريج و شعبة بن الحجاج و سفيان الثوري 
والأئمة الأربعة المشهورون، المشهود لهم بالإمامة: 
في العراق أبو حنيفة ، 
وفي المدينة مالك ، 
وفي بغداد الإمام أحمد ، 
وفي مكة ثم في مصر الإمام الشافعي ، 
وفي مصر أيضاً الإمام الليث بن سعد ، 
وفي الشام الإمام الأوزاعي، وأتباعهم وأشباههم.



824. وَفِي الكِبَارِ الفُقَهَاءِ السَّبْعَهْ        خَارِجَةُ القَاسِمُ ثُمَّ عُرْوَهْ
825. ثُمَّ سُلَيْمَانُ عُبَيْدُ اللهِ                    سَعِيدُ والسَّابِعُ ذُو اشْتِبَاهِ
826. إمَّا أَبُو سَلَمَةٍ  أَوْ سَالِمُ                       أَوْ فَأَبو بَكْرٍ خِلاَفٌ قَائِمُ

 الفقهاء السبعة في المدينة ستة منهم متفق على عدهم في الفقهاء السبعة، 
وهم سعيد بن المسيب ، و عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ،و خارجة بن زيد بن ثابت ، 
و عروة بن الزبير ، و القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق ، و سليمان بن يسار ، 
والسابع فيه ثلاثة أقوال: 
قيل: أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف . وقيل: أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام . وقيل: سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب


في المدينة الفقهاء السبعة الذي اشتهروا بهذا الاسم، نظمهم بعض العلماء بقوله : 

إذا قيل من في العلم سبعة أبحر              روايتهم ليست عن العلم خارجه 
فقل هم عبيد الله عروة قاسم                 سعيد أبو بكر سليمان خارجه

 هؤلاء السبعة هم فقهاء المدينة وأكثرهم من قريش، وفيهم من ليس من قريش،
 وفيهم عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود من هذيل، و عروة بن الزبير وهو من أكابر قريش، 
و قاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق ، و سعيد بن المسيب من بني مخزوم من أكابر قريش،
 و أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام ، فجده الحارث بن هشام أخو أبي جهل من بني مخزوم، 
ومن الموالي سليمان بن يسار ، و خارجه بن زيد بن ثابت من الأنصار.
هؤلاء تلامذة للصحابة وهم قدوة لمن بعدهم، ولم يدخلوا في شيء من البدع، ولم ينقل عنهم شيء من المخالفات، بل هم من حملة العقيدة، ومن الذين بلغوا العلم ونفع الله تعالى بعلمهم نفعاً كبيراً .


( فَائِدَةٌ ) 
الْمُرَادُ بِالْفُقَهَاءِ السَّبْعَةُ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ وَعُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ وَالْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ وَخَارِجَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ 
وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ وَسُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ 
وَاخْتُلِفَ فِي السَّابِعِ 
فَقِيلَ أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ 
وَقِيلَ سَالِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ 
وَقِيلَ أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ 

وَالْمَدَنِيُّونَ يُشَارُ بِهِمْ إلَى ابْنِ كِنَانَةَ وَابْنِ الْمَاجِشُونِ وَمُطَّرِفٍ وَابْنِ نَافِعٍ وَابْنِ مَسْلَمَةَ وَنُظَرَائِهِمْ 
وَالْمِصْرِيُّونَ يُشَارُ بِهِمْ إلَى ابْنِ الْقَاسِمِ وَأَشْهَبَ وَابْنِ وَهْبٍ وَأَصْبَغَ بْنِ الْفَرَجِ وَابْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ وَنَظَائِرُهُمْ 
وَالْعِرَاقِيُّونَ يُشَارُ بِهِمْ إلَى الْقَاضِي إسْمَاعِيلِ وَالْقَاضِي أَبِي الْحَسَنِ وَابْنِ الْقَصَّارِ وَابْنِ الْجَلَّابِ وَالْقَاضِي عَبْدِ الْوَهَّابِ وَالْقَاضِي أَبِي الْفَرَجِ وَالشَّيْخِ أَبِي بَكْرٍ الْأَبْهَرِيِّ وَنَظَائِرِهِمْ 
وَالْمَغَارِبَةُ يُشَارُ بِهِمْ إلَى الشَّيْخِ ابْنِ أَبِي زَيْدٍ وَالْقَابِسِيِّ وَابْنِ اللَّبَّادِ وَالْبَاجِيِّ اللَّخْمِيِّ وَابْنِ مُحْرِزٍ وَابْنِ عَبْدِ الْبَرِّ وَابْنِ رُشْدٍ وَابْنِ الْعَرَبِيِّ وَالْقَاضِي سَنَدٍ وَالْمَخْزُومِيِّ ، وَهُوَ الْمُغِيرَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَخْزُومِيُّ مِنْ أَكَابِرِ أَصْحَابِ مَالِكٍ وَرَوَى عَنْهُ الْبُخَارِيُّ .

الْفُقَهَاءِ السَّبْعَةُ وهم :
 سعيد بن المسيب (ت93هـ) وعبيدالله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود (ت94هـ) وعروة بن الزبيربن العوام (ت94هـ)، 
والقاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق (ت106هـ)، وأبوبكر بن عبدالرحمن بن الحارث بن هشام المخزومي (ت94هـ)
، وسليمان بن يسار مولى ميمونة رضي الله عنها (ت100هـ)، وخارجة بن زيد بن ثابت الأنصاري (ت100هـ). هؤلاء هم الفقهاء السبعة يجمعهم هذان البيتان :
إذا قيل من في العلم سبعة أبحرٍ                روايتهم ليست عن العلم خارجة
فقل هم عبيدالله عروة قاسم                  سعيد أبوبكر سليمان خارجة

ولعل تكملة العشرة هم:
سالم بن عبدالله بن عمر بن الخطاب (ت106هـ)، وأبو سلمة بن عبدالرحمن بن عوف (ت104هـ) ، وأبان بن عثمان (ت105هـ)